skip to main |
skip to sidebar

3:50 م

رشيد أمديون
10 comments
أجملُ ما فيكِ هاتان الحدقتان
كماءِ نهرٍ عَذب،
يستريحُ منَ الجريان
كبلّورتين انبثقتا من وجهك الفردوسيّ
تـعُبّان السّنا من الغيبِ
تمرحان وسط سحرٍ
يحفّهُ الحسنُ
يغارُ عليه بالهُدبِ.
لخمرِ عينيكِ ذاكَ البريق
يُسكرُ من كان بالقربِ
والأرض كبساطٍ
من تحتيّ ارتجّت
فيا هولَ من تنّرحَ بلا شُربِ.
10 تعليقك حافز مهم على الإستمرار:
ما أعذب هذه العبارات
تتنزل بردا و سلاما على قلوب ضاقت بما حولها من ضجيج
تحياتي لقلمك النابض أستاذي رشيد
جدت بالوصف الحسن ،، جسدتها بشرية بعيني ملاك !!
رائعة سي رشيد
زدنا من فضلك
بل كلماتك هي النهر العذب
سلمت رشيد
@حنان
وما أعذب هذه العبارات حين تقرأها حنان
شكرا لك وأبادلك التحية
@Candy Bar
أهلا بك في هذا المكان
تعليقك ملخص، وجر معه معاني جميلة.
شكرا لك على حسن القراءة وجمال التعليق.
مودتي
@محمد أيت دمنات
صديقي سي محمد
زادك الله من فضله
وهل لي غير الكلمات الخجولة.
شكرا لك
ولك مودتي
@أمل حمدي
وحضورك أعذب يا أمل
لا أتصور النصوص بدون إطلالتك البهية
شكرا لك
يستريح من الجريان.
أعجبني جدا هذا الوصف.
لك تحياتي استاذي القدير.
@بندر الاسمري
في الوقت الذي يستريح فيه من الجريان، يغدو صافيا...
بارك الله فيك عزيزي ولتذوقك
شكرا لك
إرسال تعليق
كلماتكم هنا ماهي إلا إمتداد لما كتب، فلا يمكن الإستغناء عنها.
(التعليقات التي فيها دعاية لشركات أو منتوجات ما تحذف)