بعد اقتنائه جريدته المفضلة سارع بخطواته نحو المقهى حاملا محفظته المكدسة بملفات من قضايا شتى، أخذ مكانه المعتاد، أشار إلى النادل ففهم قصده بنظرة خفيفة، نشر جريدته يلقي نظرته الفضولية على وقائع وأحداث هذا العالم الغريب، وقعت عينه على خبر الساعة الذي أدرج على الصفحة الأولى "خروج المهدي المنتظر"، قرأ وأعاد حاول أن يُثبت لنفسه أنه مدرك لما يقرأ. بدأت هواجس مثقلة بالاستفسار تسيطر على خياله: كيف؟ أهي الخطوات الأولى في طريق النهاية؟ أم هو العد التنازلي لهذه الدنيا؟ ربما حان زمن العدل والحق.. يقال أن المهدي المنتظر سيملأ الأرض عدلا، وسيحارب بمعية المسلمين أولئك المغتصبين الظالمين.. هل هذا يعني أن المسلمين سيكون لهم إمام واحد؟ ولم لا ؟ ولكن كيف؟ فالجميع يعلم أن المسلمين فرق وأشياع!، إضافة إلى أن هناك اختلاف في المعتقد... فمهدي السنة ليس مهديَّ الشيعة.. لا لا، كيف لي أن أصدق الخبر والأمر مازال لم تتبين حقيقته.
بينما هو كذلك إذا بجموع من الناس بدأت تلتف حول بعضها، بدأ الجميع ينادي بأن المهدي المنتظر قد ظهر، وأصوات تعلو: أيها الناس هذا هو من سيحقق لكم العدل وينصر المظلمين ويحرر بيت المقدس وو..
تكاثرت الجموع فإذا بسيارات الشرطة ملأت المكان، نزل منها رجال السلطة وطوقوا الشارع، وآخرون يحاولون منع زحف الجموع، والناس مصرة على أن تتحرر من كل القيود وأن تمضي إلى نصرة هذا المنتظر الذي أخبرت عنه كتب السنة... وقوة التحدي تنمو فقد أسندها خبر خروجه.
بينما هو كذلك إذا بجموع من الناس بدأت تلتف حول بعضها، بدأ الجميع ينادي بأن المهدي المنتظر قد ظهر، وأصوات تعلو: أيها الناس هذا هو من سيحقق لكم العدل وينصر المظلمين ويحرر بيت المقدس وو..
تكاثرت الجموع فإذا بسيارات الشرطة ملأت المكان، نزل منها رجال السلطة وطوقوا الشارع، وآخرون يحاولون منع زحف الجموع، والناس مصرة على أن تتحرر من كل القيود وأن تمضي إلى نصرة هذا المنتظر الذي أخبرت عنه كتب السنة... وقوة التحدي تنمو فقد أسندها خبر خروجه.
نظر إلى المشهد باستغراب، كيف يمكن هذا؟ أيكون الناس كلهم متعطشون للعدل والحق؟ ثم هل حقا يمكن أن يتحقق العدل على الأرض؟ ولم لا؟ فالله تعالى طالبنا بإقامة العدل وتحقيقه... لكن من المؤكد أن أي شيء على الأرض هو نسبي، فالمطلق لله تعالى، لهذا فأرواح الناس تواقة إلى ذلك المفهوم المطلق؛ لكن أبهذه السهولة يستطيعون تصديق الخبر، بالرغم من أن التاريخ مليئ برجال ادعوا المهدوية واستغلوا اعتقاد الناس ليصلوا إلى مآربهم... شيء يدعو إلى التأمل والاستغراب.حقا... ولكن أكيد أن الفراغ الحاصل لمفهوم العدل والعوز الموجود في الواقع يجعل الناس تتشبث بكل من يوفر لها العدل، رغم أن حياة الدنيا لم يبق لها الكثير، فليس بعد المهدي إلا سنين قليلة وتقوم الساعة.
بينما هو في ذهوله بين التكذيب والتصديق إذا بالوفود تفد على المكان فانساق بدون أن يشعر بنفسه وهو يهتف معهم العدل العدل.. دعونا نتحرر.. فاستيقظ على صرخاته المتعطشة التي أطلقها حتى ارتجت غرفة نومه، تذكر أنه تأخر عن موعد محاكمة أحد موكليه المدان في قضية لفقت له ظلما.
53 تعليقك حافز مهم على الإستمرار:
"فأرواح الناس تواقة إلى ذلك المفهوم المطلق؛ "
حقيقة
انا ابتسمت بسمة كبيرة لما انتقلت لاخر سطر
"فاستيقظ على صرخاته المتعطشة التي أطلقها حتى ارتجت غرفة نومه، تذكر أنه تأخر عن موعد محاكمة أحد موكليه المدان في قضية لفقت له ظلما."
يظهر ان مش الناس اللي حوليه اللي محتاجة قشة يتعلقوا بيها فقط هو الاخر بداخله امنية كبيرة وملحة تتمنى ظهور العدل مع ظهور المهدي
كلنا محتاجين ظهور العدل على الارض ومتأكدة ان العد التنازلي للارض بدأت
وافضل دليل ما نحن فيه
يارب امتنا على دينك دين الاسلام الذي ارتضيك لعبادك الصالحين وحرم على اجسادنا النار
لا اله الا الله وحدة لا شريك له وان محمد- عليه الصلاة والسلام - عبده ورسوله
وان عيسى - عليه السلام - عبده ورسولة وكلمته التي القاها لمريم وروح منه
لولا
العدل هو اسم من اسماء الله
سماه الله لنفسه ليبين لنا عظمته
ووجوب تحقيقه على الارض بقدر المستطاع
انت الحق والعدق يا ربنا سبحانك
تعلم مدى صعوبة تحقيقهما في الارض فاختصصت بهما لديك
من تحبه من البشر يسرت له ان يكون عادلا
والامام العادل هو اول من تظله تحت عرشك
تحياتي لك ابو حسام
بوست قيم
الشعوب تواقة للعدل الذي يقراون عنه في القصص القديمة وانتصار الخير علي الشر دائما في نهاية هذه القصص ولهذا قامت هذه الشعوب بهذه الانتفاضات ولهذا قام الناس في قستك تبحث عن رمز العدل والحق والخير والجمال وهي الفطرة التي جبلنا عليها فطرة الاسلام
احسنت ياصديقي لهذا الرمز الذي اشرت اليه وشكر خاص لان بطل القصة محامي يبحث عن رد المظالم
تحياتي
دائماً العرب في انتظار المهدي المنتظر في انتظار صلاح الدين الأيوبي في انتظار المعجزه التي ستأتي لتحقق العدل و الخير و الحق لكن آن الأوان أن نوقن جميعاً أن التغيير لن يأتي بمعجزه انما هي قوة ارادة الشعوب و ايمانهم بقدرة الله سبحانه و تعالى هما القادرين على التغير...بوست رائع و نهاية مميزه.
سعيده جداً بزيارة حضرتك و يشرفني متابعتك
تحياتي الخالصه لك
بسم الله وبعد
بوركت أخي في الله على موضوعك الرائع
العدل هو الإنصاف وإعطاء المرء ما له وأخذ ما عليه وقد جاءت آيات كثيرة في القرآن الكريم تأمر بالعدل وتحث عليه وتدعو إلى التمسك به، يقول تعالى: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى) ويقول أيضا: (وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا) والعدل إسم من أسماء الله الحسنى وصفة من صفاته سبحانه وتعالى
تحياتي وتحيات أبو مجاهد نزفها إليك أخانا في الله
تدوينك لليوم مزيج جميل من بوح الخاطر تضمنت الكثير من ما يدور ايضا في خواطرنا
اعتقد العالم الآن أكثر ما يفتقده هو " العدل "
ورسول صلى الله عليه وسلم قال .. ( قاض في الجنة وقاضيان في النار) ..
هذا من ندرة العدل وانصاف المظلوم في هذا الزمان ..
اسأل الله العفو والعافية ..
ختمت التدوينة بإسلوب شيق ..
سلم بوحك اخي ابو حسام
السلام عليك أخي رشيد
ماذا يمكن أن أقول لك، أصبحت أشك أن الناس تتوق فعلا للعدل الحقيقي، كأنها مجرد شعارات نطلقها ونتغنى بها ولن تتجاوز تلك السطور وتلك الالسن التي تهتف بها.
إذا كنا أنفسنا نفتقد للعدالة الداتية فكيف نطالب بها؟؟؟؟
تناقد عجيب والواقع يحكي وبمرارة!!!!
أيكون الناس كلهم متعطشون للعدل والحق؟ ثم هل حقا يمكن أن يتحقق العدل على الأرض؟
العدالة الحقيقية لن تتحقق برجل عادل ولكن بالناس جميعا، فلهم مسؤولية تحقيقها.
سلمت أناملك أخي العزيز
تقديري واحترامي لك
ذكرتني في مهدي ظهر في مسجد من مساجد مدينة تيفلت بدأ يصرخ بعد صلاة الظهر انا المهدي المنتظر انا المهدي المنتظر
على كل امسكوه واقتادوه الى مخفر الشرطة
ثم اختفى من يومها
فسؤالي
عندما يظهر المهدي المنتظر كيف سنعرف وكيف سنصدق انه هو
ما الدلائل التي سيقدمها ليثبث انه الشخص المطلوب ... والله لا اعلم
سيدى الفاضل
كتبت تعليق راااااااااااح فين " وش بيصرخ "
كل فرد فينا يسعى الى ان يحصل على العدل ولكن لماذا لا نبدا بانفسنا ونحاول ان نعدل فى علاقتنا مع البشر ؟؟
هل تعتقد انه يكفينا مجرد ظهور مهدى منتظر واحد فقط ؟؟ لا اعتقد فى ظل الاختلافات التى نحيا فيها وبها لابد ان يكون اكتر من مهدى
بما ان بطل القصه محامى هو يحلم بالعدل فى حياته
كنت عااوزه اعرف بس هو عمل ايه فى القضيه بتاعته اللى شكله اتاخر عنها ^_^
تسلم الايادى
زهــــــراء
الحق والعدل .. فعلا هي هواجس تسكن كل القلوب، توقنا إلى تطبيق هذه المفاهيم على أرض الواقع يجعلنا نتشبث بأي شيء له علاقة بها، وإن كانت أوهاما نرغم أنفسنا على ضرورة الاقتناع بوجودها، وما صاحبك إلا نسخة من مجموعة لازالت تترقب انبثاق نور الفجر..ونترقبه نحن معها..
حبكة جميلة لواقع معاش
مودتي الصادقة
مساء الغاردينيا ابو حسام
قصة رائعة ذات معنى دمجت فيها إنتظار الناس للمهدي الذي يخلصهم من ظلم الحياة وبين المحامي الذي أفاق من حلمه بعد ليلة كان مشغولاً فيها بموكله المظلوم فكان كل تفكيره في تحقيق العدل "
؛؛
؛
قصتك ذات معنى وهدف عميق
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
كلنا نمر بمثل هذه الهواجس وقد نصل لحد الجنون
السلام عليكم
قصة تخاطب حالنا كلنا فى كل بقعة من الارض
من منا لايشتاق للعدل فى حياته الشخصية
وحياته العامة وفى كل اوطاننا
ولأن كل شىء نسبى كما قلت لذلك نجد ان هناك بعض الاماكن تفتقر الى جزء من العدل كفلسطين مثلا وبعض البلاد التى تعانى من المجاعات والتشريد
ولان كل شىء نسبى ايضا ... فنحن لو سكتنا على ظلم انفسنا
تكون بداية للظلم الاكبر ظلم الاوطان وفقدان العدل فيها وضياعه
كم تأثرت بكلماتك اخى العزيز ولامست اوضاع نعيشها كلنا فى هذه الاثناء ...
وما يضايقنى ان اكثر شىء يعانى من الظلم هم الاسلاميين فى كل مكان والاتهامات التى تكال للاسلام بالالاف وكما لو ان الاسلام سبب الشر فى الارض والعكس هو الصحيح فأين العدل هنا من البشر لتحكم به وترى الصواب
لكن يكفينا قول الحق تبارك وتعالى انه ينصر اولياءه
ومن نصره
اشكرك اخى الفاضل على هذه التدوينة والقصة الرائعة
واعتذر للتاخير الغير متعمد
دمت بكل خير وامان وعدل
العدل هو الغاية المنشودة للجميع ..
نتمنى تحقيق العدل والمساواة في الدنيا كلها ، رغم صعوبة ذلك بعد امتلاء الدنيا بالظالمين والمستبدين ، وكأن العدل لا يتحقق إلا في الحلم فقط ، أما على أرض الواقع ، فالعالم كله يسبح في بحر الظلم والظلمات ..
سعيدة لكوني هنا .. دمت بخير.
صديقي رشيد
اعتذر لتأخري
هنا حقاً أجد همسات الروح والخاطر التي تلخص حاجات الروح وأحلامها وهواجسها ...
العدل هو حلم لنا جميعا
نبحث عنه في كل مكان
ولكننا حتى الآن لم نجده
وغي كل مرة نجد ظالماً يصف نفسه زوراً
بأنه إنسان
تحيتي
قصة جداً جميلة
ونحن والله متعطشون للعدل وإقامة الحق لكن هل ستكون بمثل هذه الصورة.
ولعلها تكون.
مشكور أخوي.
السلام عليكم
عجبت من البداية ففي النهاية الناس تتعلق بأي شيء تجد به طرف من أمل ..
ولم أتخيل النهاية هو أمنية بأعماقه وخرجت في أحلامه ...
قصة ذات معنى وهدف راقت لي كثيراً ...
دمت أخي بحفظ الله وعذراً على تقصيري في الفترة الأخيرة .
أخي أبو حسام
لا شيء على الله ببعيد ونحن على ايمان بأن اللهسيملأ الارض عدلا وحقا بعد أن ملئت ظلما وجورا
قصة جميلة واسلوب رائع
دمت بخير
تحياتي
ربماهو الهاجس الذي يحياه الوعي واللاوعي ..!!
إنه واقعنا رسمْته بلغة سلسة وأحداث مؤثرة
كل الاحترام والتقدير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد أصبحنا نتشوق لهذا العدل ومع طول الانتظار وفقدان الأمل لم يعد لدينا سوى الأحلام نحلم بمن يأتى لينتشلنا من هذه الهوة السحيقة
ورغم أن الله تعالى فطر الإنسانية على العدل ..لكن ظلم الإنسان أفقده هذه الفطرة.
احييك على هذا الطرح الطيب
بارك الله فيك وأعزك
@لـــولا وزهـــراء
أختي لولا سعيد بتعليقك وممتن لكِ كثيرا على تدخلك الطيب.
شكرا لكِ
@مصطفى سيف
اعزك الله أخي مصطفى
بارك الله فيك على متابعتك
شكرا لك
@سندباد
طبعا أخي أمجد الرمزية تحمل في خلفيتنا الإسلامية شيء من العدل الذي سيتحقق في الأرض حين يأذن الله تعالى.
طبعا هناك من همه تحقيق العدل ونصرة المظلومين.
شكرا لك صديقي.
@شيرين سامي
إن العمل من أجل تحقيق العدل مطلب يتكفل به كل فرد، لأن بنا يعدل الحاكم وبنا يظلم.. يعني بإرادتنا..
لكن الناس دائما ترتقب شيئا من السماء هو من ينصرهم..
نقطة جميلة أشرت لها أختي، بارك الله فيكِ.
@أحلام الرنتيسي - قل هذه سبيلي
أشكركِ اختي على اضافتك وتعليقك المسند بأدلة كتابية.
بارك الله فيكِ
@هيفاء
نعم أختي صدقتِ
لدى صار العدل طلبا شحيحا.
شكرا لكِ، وبارك الله فيكِ
@أمال
وعليكِ السلام أختي أمال
"العدلة الحقيقية لن تتحقق برجل عادل ولكن بالناس جميعا فلهم مسؤولية تحقيقها"
كلام منطقي وجميل. لدى كان تجديد الله للدين على يد بعض من يبعثهم على رأس كل مئة سنة نوع من ايقاض الأمة حتى تعلم ما لها وعليها. راجعي حديث "يبعث الله عل راس كل مئة سنة من يجدد للأمة دينها.."
مع تحياتي أختي الكريمة. شكرا لكِ
@(هيبو)
جميل يا هيبو ولما لم تتبعه عندما بدا يصرخ أنا المهدي المنتظر..هههههه
أخي هشام التاريخ مليئ بمن ادعوا المهدوية لمآرب سياسية ومن ضمنهم مثلا ابن تومرت، وابن المحلي وغيرهم كثيرا في المغرب والمشرق..
سؤالك ستجده في كتب السنة وفي الأحاديث التي جاءت في ذكر المهدي المنتظر وصفاته وتشابه نسبه بنسب الرسول صلى الله عليه وسلم بحيث اسمه محمد واسم أبيه على اسم أب الرسول كذلك وهكذا، اشياء كثيرة تعرفها من تلك الأحاديث، لكن مسألة كيف تعرفه وكيف تصدقه اعلم أنه رجل عادي سيولد ويتربى بين الناس وليس هو من سيدعوهم لبيعته أو أنه هو من سيدعي انه المهدي بل الناس هم من سيلجؤون إليه بكم الصفات التي والشروطك التي جاءت في الأحاديث...
على العموم أنا في القصة أخذت المهدي كرمز للفعل البشري في تحقيق العدل على الأرض.
شكرا لك.
@لـــولا وزهـــراء
أهلا بكِ زهراء
تماما هو لابد لكل فرد أن يسع إلى تحقيق العدل مع نفسه، أسرته، محيطه...
هذا هو وليس انتظار رجل يحقق لك العدل.
فكة جميلة زهراء، شكرا لكِ
@أمال الصالحي
أختي أمال الصالحي
اشارة جميلة منك اشكركِ عليها
دمتِ بخير وحق وعدل.
@ريــــمــــاس
مساء الزهر والياسمين ريماس
أشكرك على القراءة الجميلة لهذه القصة
بارك الله فيكِ
@كريمة سندي
أهلا بزيارتك الأولى.
نعم هي هواجس من النوع الذي نتمى تحقيقه بكل السبل.
شكرا لكِ
@أم هريرة (lolocat)
وعليكِ السلام أم هريرة
أختي في القصة إشارات ولو كانت تحت غطاء التساؤل، والحق مصيره أن يعلى في الأرض.
أشكركِ كثيرا على التعلبق الذي فاض بما يجول في خاطرك، وأقدر ما يحدث وما هو كائن الأن في ظل الوضع الراهن.
بارك الله فيكِ
@وجع البنفسج
اهلا بكِ
كلنا نتمنى تحقيق العدل والمساواة.. لكن هناك عدل مازلنا لم نحققه في أنفسنا بعد، حتى يغير الله ما ينزل بنا من ظلم.
فظلم النفس أشد أنواع الظلم.
أحييك أختي وشكرا لكِ
@زينة زيدان
أهلا بكِ زينة
لا ييأس المرء من روح الله..
رغم كل شيء الله ناصر عباده الصالحين.
اشكركِ كثيرا على متابعتك
@... سعد الحربي ...
أهلا بك أخي
نورت المكان بزيارتك الأولى.
هو تصوير لمشهد قد يكون وقد لا يكون، واتمنى أن يتحقق العدل بدون أن يتحقق هذا المشهد.
شكرا لكِ أخي
@ولاء
وعليكِ السلام
إن العقل الباطن هو من يدفعنا أحيانا لتصور أشياء نريد تحقيقها في الواقع..
أشكرك أختي الكريمة على متابعتك.
بارك الله فيكِ
@حرّة من البلاد..!
نعم صدقت أختي، ولكن هناك عدل يجب تحقيقه والعدل مع أنفسنا.
شكرا لكِ، واتمنى أن لا تغيبي.
@نور
نعم الوعي واللاوعي، ودائما للعق الباطن تأويلاته الخاصة.
اشكرك على المتابعة أختي نور.
@محمد الجرايحى
وعليكم السلام ورحمة الله..
أستاذ محمد والله اصبت في قولك.
أشكرك على الإضافة الجميلة
بارك الله فيك.
السلام عليكم...
الناس قد تعبت.. ولكن كما تكونوا يول عليكم
فهم بدأو بأنفسهم وظلموها
ولكن يبدوا أن العالم العربي بدأ ينصلح
وقد تغيرت النفوس وقهر الرجال قد بلغ حده
والنصر والعدل غريب ..يارب
تشكر على الطرح ولفت نظرنا
موفق
خاطرة ممتازة فيها عظة و عبرة ..
يا عزيزى أبو حسام الدين .. فأن ادنى مطالبنا كمسلمين أصبحت الان مجرد أمنيات و خيالات بمجيء مهدى منتظر يخلص الأمة من ما وصلت اليه من الوهن و الضعف .. فالحق لا ينتزع بالأمانى و الأحلام .. ما أخذ بالقوة لا يتسرد إللا بالقوة .. الان المسلمين فى أشد أزمنة الوهن و الخنوع .. ولن تجدى معهم الامانى و الاحلام .. واما العدل فهو غريب لدينا منبوذ و مكروه ولا يتعيش فى عالمنا العربى .. بعيش فى الغرب و يترعرع و لكن لدى بلادنا العزيزة فأن شعبها تعود على القهر و غياب العدل ..
إذا رأيت المهدى المنتظر يمشي بالشارع فأخبرنى ...
لك تحياتى
بجد شكرا ليك لزيارتك المدونه دا اولا
ثانيا
حسه بالاتفاق مبين الاراء
شكرا ليك
ما شاء الله
أسأل الله أن يعجل بخروج المهدى
جزاك الله خيرا
أتشرف بزيارتك لمدونتى http://mytadwen.blogspot.com/
@خاتون
وعليكم السلام
أنعم الله علينا بالعدل والمساواة.
أشكركِ أختي الكريمة.
@قوس قزح
أخي قوس قزح اشكرك على مداخلتك التي عبرت فيها عن رأيك، واتمنى أن يعم العدل فعلا في وقت من الأوقات.
شكرا وتحياتي
@sony2000
العفو أختي
وفعلا هناك مساحة مشتركة بين الأراء.
شكرا لكِ
@حميد
أهلا بك أخي في مدونتي المتواضعة
شكرا لك، وغن شاء الله أزور مدونتك ولي الشرف.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بداية جزاك الله خيرا
ربي يصلح الحال في كل بلاد المسلمين و ينصرهم على الظالمين ، والله الوضع في بلادنا العربية و الاسلامية محزن إن شاء الله يعم السلام و العدل فيها
بارك الله فيك
@خاتون
وعليكم السلام
سبق أن رددت على تعليقك، ولكن بلوجر بسسب عطب فيه قام بحذفه والتعليقات الأخيرة.
أشكرك كثيرا على متابعتك ولكِ مني التحية أختي الكريمة.
@قوس قزح
ما ذكرته هنا صحيح وهذا هو الواقع بكل صراحة.
لكن رغم كل شيء العدل سيعكم الأرض يوما ما.
دمت بخير صديقي
@♥الآء العساف♥
وعليكم السلام...
أهلا بكِ أختي الآء طال غيابك عن عالم التدوين، أتمنى رجوعك في وقت قريب..
بارك الله فيكِ على تعليقك يا طيبة.
لكل الإخوة والأخوات الذين علقوا هنا ولم يجدوا تعليقهم أعتذر منهم فقد تسبب عطل في بلوجر في مسح التعليقات التي كانت ما بين فترة يوم الخميس والجمعة. وشكرا لتفهمكم.
إرسال تعليق
كلماتكم هنا ماهي إلا إمتداد لما كتب، فلا يمكن الإستغناء عنها.
(التعليقات التي فيها دعاية لشركات أو منتوجات ما تحذف)