في مولدِ كلِّ قَصيدة
يَأتيكَ فَرحُ صبايا
ينثرنَ البراءة من عيونهن
يأتيك هفيفُ المرح عجولا
يُشاغبُ انفلاتك من زمن الانزواءِ
يُغازلُ روحكَ بعشق قيسيّ
سافر خلف الجنون وعاد.
منك تولد القصيدةُ وتسرِّح شعرها الغجري على امتداد هذا الخلاص
بعد مخاض يؤلمُ وجودك بين الـ بين بين.
العالمُ فسحةٌ تمتلئ بفيوضات وجدانك الآن..
القصيدةُ من هناك تسعى
من الغيب
شدّت
الرحال.
رشيد أمديون
1 تعليقك حافز مهم على الإستمرار:
thank you
سعودي اوتو
إرسال تعليق
كلماتكم هنا ماهي إلا إمتداد لما كتب، فلا يمكن الإستغناء عنها.
(التعليقات التي فيها دعاية لشركات أو منتوجات ما تحذف)