علّمتني عيونك ألاّ أبكي
علّمتني كيف أحيا
كيف أموت
كيف أبعث
علمتني أحزانك ما لون الدم
ما الزناد... ما الحجر
ما الدواء، وما السّقم.
علمتني يا وطني
طعم القبلة
وكيف تحلو في صدرك الضمة
كيف الخد ينشق بسيل الدمعة
علمتني أن الضياء يشرق بعد الظلمة
وأن الفرح يفيض نبعاً
بعد اندثار الألم
علمتني يا وطني
ما لم أكن أعلم...!.
رغم أني مغربي إلا أن فلسطين موطني الثاني
14 تعليقك حافز مهم على الإستمرار:
من أجمل ما قرأت من بوح
كن بصحة
طبعا هذا من لطفك أختي.
أشكرك وأتمنى أن أكون دائما عند حسن الظن.
فلسطين علمتنا كلنا معني الصمود وهي وطن كل العرب وقبلتنا الاولي .
شكرا جزيلا يا رشيد علي كلماتك القوية المعبرة الصادقة.
العفو أخي أحمد، أنا الذي سأشكرك على متابعتك المستمرة.
السلام عليكم
القدس وطن لكل العرب ماشاء الله كلماتك رائعه
علمتنى أحزانك ما لون الدم فيها مراره والم
ربنا يفك كربهم
*****
أشكرك على مرورك بمدونتى وأتمنى التواصل الدائم أن شاء الله
تحياتى
مرحبا بك "ليلة شتاء".
طبعا القدس وطن للعرب أجمعين وحتى من المسلمين الذين لا يتكلمون لغة الضاد كالأكراد والأمازيغ وغيرهم كلهم يعيشون مع الشعب الفلسطييني آلامهم.
إنشاء يدوم التواصل وأحييك من قلبي.
علمتني يا وطني معنى الحب والتضحية..
علمتني معنى الصدق والوفاء..
علمتني أن أكون عزيزا عفيف النفس..
علمتني أن الكرامة شيء مقدس..
علمتني أن النصر آت.. آت لا محال..
بوح جميل أخي الحبيب..
دمت بود
شكرا أخي الكريم خالد سعادتي تتجدد بك دائما.
أستاذ رشيد
فلسطين لا حدود لها هي في القلب مقرها ومستودعها هي القضية الأولى ,, هي الجرح الدامي الذي جعل من القلوب في نزيف دائم على القدس وأكناف القدس .
تحية ,,
أهلا بالكريم الشرقي اليماني، شرفت مدونتي البسيطة بأنوار كلماتك.
ولك مني التحية.
علمتني أستاذي
أن القلم هو المعرف الوحيد لنا
علمتني أن ما يقوله الكاتب ينبع من أعماقه
علمتني بأن أتعلم منك
وأخيراً علمتني أن أقول
أنا يمنية أحب اليمن وأعيش لأجلها
ولكنني أبداً لن أتخلى عن فلسطين حتى لو سيكون بالمقابل اليمن فهي أرضي التي أحبها أنا والبعض من البشر وفلسطين هي الأأرض التي يحبها الكثيرون الكثيرون
تحياتي لك أستاذي
المورقة عبير
-----------
أختى بارك الله فيك، وأسأل الله أن يوحد الأمة الإسلامية.
جميل جدا
جد جميل
للأسف لا نملك الا الكلمات والدعوات لنقدمها لفلسطين
:)
مغربية
فعلا هي ما نملك
شكرا لهذا المرور أختي الكريمة
إرسال تعليق
كلماتكم هنا ماهي إلا إمتداد لما كتب، فلا يمكن الإستغناء عنها.
(التعليقات التي فيها دعاية لشركات أو منتوجات ما تحذف)